="



**

لمَ أدفعني للاختباء خلف شوقي وأتعذّر باللا مبالاة دومًا !
أتراني لا أصدقُ إن قلتُ أني أنتقصُ صباح اربعائي هذا ,

حيثُ لا مشاكسة من " صباح الله " في الطابور !
ولا استراقُ نظرات أثناء الدّرسِ حين يقرصنا حُمّى الملل ,


تزدحمُ بكِ معايير الهناء دون غيرك !

ماذا أخبئ ايضا ؟
أيملئُك أن أحكي أني لم أتذوق صباحا لهذا اليوم ؟
فقط لم أذق ! إن كان يكفيك ,

*
غباء الدوام بدونك :"(

ليست هناك تعليقات: