: ) !



كوليدٍ للتوّ يتنفس ،
للتوّ يُبصر في عالم أوسع من إغماضة عينيه ،
أشرعةٌ رماديّه ، و إشعاعٌ شفاف ،
و وطنٌ من حُلم ،

أنثرُ خبايا ثرثرتي ، وأرصفُ الأحرف ، وأحلّـق
لتطلُعَ | حكايا وجدٍ | بـ ثلةٍ إبــاء ،
على جانبِ قارعة طريقٍ أقصى ،
وذات طللٍ أبهى ،

بارك الله منزلي ، وأنزلنا منازل المتقين في جنات النعيم …
سَعيدةٌ بشرف الحضور : )
_

حياكُم المولى : )
خَوله ~




هناك تعليق واحد:

يارا بنت عبدالرحمن يقول...

صغيرتي

أنتِ كغيمة تمطرُ قلبي فرحًا جمًّا

شكرًا لكِ يا قريبة ()